أحبك حبآ
رأيت الورود كلها
ولم يعجبني منها
سوى الأقحوان,
شاهدت الحب بدآ
وتريث خوفا,
وقررت أمرا,
بأن يصبح حبي نصرا.
مع نصيرة حرا ,
بدون أي جرح أو صدما ,
صادفتها حبا,
ولمست يدها عشقا ,
وقررت أمرا ,
بأن أحافظ عليها سرا أو جهرا ,
تيم بها قلبي فورا
وقرر أمرا ,
وجرح فورا ,
وصدم لكتمان السر خوفا ,
منك هو عذرا ,
وقالت لي أنا أحب
شخصا ,
أجبتها فقلبي يحس فورا ,
لذا لا تخلقي عذرا ,
أو تنصرفي فورا ,
لا ني أحبك جهرا ,
وأضحي من أجلك
قربا وبعدا ,
تعلمي الحب ولا ترفضيه خوفا ,
جربيه فورا ,
وخدي حذرا ,
وتألمي كما أتألم عشقا ,
وانصرفي عن الناس تحسبا ,
وافعلي ما شئت اقتناعا ,
و حلل الحب و الحبيب
وقرري فورا ,
وأعطيني قلبك أجعله
حبا ,
ليزداد ارتباط بك شوقا
وأملا وعشقا ,
إن حبي لك شفقا ,
فلا تجعليه اعتباطا ,
ولبائك ملعبا ومرصدا ,
فلا تجعليني أخسر أرضا وملعبا ,
وانهزم فورا ,
لأني أحبك حبا ,
وأتوق لرؤيتك شوقا ,
وأرفض فراقك غدا ,
لأني أحبك حبا ,
تحرري من كل عقدة ,
وجربي الحب اليوم ,
قبل أن يضيع غدا ,
لأني أحبك حبا ,
الحب سجن و وثاق,
أسكنه أنا وأنت مؤبدا ,
لأني أحبك جدا ,
أنت سر وأنا مرحا ,
وجمعنا حلو ونصر ,
إني أحبك حبا ,
وأنتظرك شوقا ,
وأخاف عليك خوفا ,
لأني أحبك حبا .
القصيدة لشاعر الحائر في أمره
إهداءءءءءءءءءء/
هدية لكل علاقة لكل حبيب وحبيبة لكل من قرأ هذه القصيدة خلاصتها الحب والاحترام منقوشة بأشواق العشاق مرسومة بألوان الاستمرارية
و الطاعة للحب و النزاهة من أجل تحقيق الأهداف النبيلة للحب لقولي
)الحب لب و اللب حب وكل الحب من اللباب(.
إنه الحب
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire